ثناء هاني وتمجيده للحزبيين ولأهل البدع وحليقي اللحى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم , أما بعد :
فبادئ ذي بدء أذكركم بقول هاني : ( السلف يبدعون بالقرائن , ومثال على حكم السلف بالقرائن قالوا: من خفيت علينا بدعته لم تخف علينا ألفته إذا رأوا شخصا يعلن السنة ليل نهار وهو يماشي ويضاحك أهل البدع قالوا هو منهم ) . وبقوله : (وقد تجتمع من جزئيات أهل البدع عند شخص ما لا يمكن أن يكون سلفيا معها) وبقوله : (ما يماشي مبتدع إلا ماهو مريض فكيف بمن يعظم صاحب بدعة سماحة الشيخ وفضيلة الشيخ ) من شريط دروس وعبر
وإليكم الآن ثناءه وتمجيده للقارئ محمد خليل الحصري حتى وصفه بالعالم الكبير, وثناءه وتمجيده للقارئ مصطفى إسماعيل ( وهذا كان في مسجد الأنصار وأمام العوام )
قال هاني عن الحصري: (...اكراما لهذا العالم الكبير! ), ثم أثنى عليه وذكر له قصصا ترفع من شانه عند الطلاب والعوام.
وقال عن القارئ مصطفى اسماعيل :( وكان مهابا ) , وقال :(يمكن بعضكم لأول مرة يسمع اسم هذا الشيخ ) ,وقال: ( وهو من جهابذة القراء في عصرنا ) ثم مدحه وذكر له قصصا وفي وقت لا يتجاوز دقيقة ونصف ذكره ثلاثة عشر مرة باسمه وبلقب الشيخ وكررها كما قلت لكم ثلاثة عشر مرة في مقام المدح والثناء .
قلت : والحصري قرأ القرآن في شبرا النملة نظير عشرة قروش ’ ثم في قرية كفر الشيخ بمائة وعشرين قرشا , ودرس في الأزهر , وسجل مصحف مشاهير القراء ( مصطفى إسماعيل , وعبد الباسط عبد الصمد , ومحمود البنا ) . في عام 1960رشحته وزارة الأوقاف لمرافقة الرئيس جمال عبد الناصر في زيارته لبعض الدول العربية . وفي عام (1968)م انتخب عضوا فى المؤتمر القومى للإتحاد الإشتراكى !!عن محافظة القاهرة (قسم الموسكى).
ومن أقوال الحصري -رحمه الله -:(وإذا كنا عند الأداء التطريبي نشعر بنشوة آتية من الإشباع التطريبي فإننا عند الترتيل يضعنا في مواجهة النص القرآني مواجهة عقلانية محضة تضع المستمع أمام شعور بالمسؤولية ), وكما يظهر من صورة الحصري أنه منقص للحيته.
وألف الحصري كتابا اسمه مع القرآن وقدم له الكتاب شيخ الجامع الأزهر (محمود شلتوت )ووصفه الحصري بقوله: (فضيلة الإمام الأكبر شيخ الجامع الأزهر الشيخ محمود شلتوت), وبالمقابل أثنى عليه شلتوت فقال : (وكان ممن عرفت من هؤلاء ولدنا الشيخ محمود الحصري). وهذا شلتوت عنده طوام منها : فتواه بجواز التعبد على المذهب الجعفري الإثني عشري!! حيث قال مانصه : (إن لكل مسلم الحق أن يقلد بادئ ذي بدء أي المذاهب من المذاهب المنقولة نقلا صحيحا والمدونة أحكامها في كتبها الخاصة ولمن قلد مذهبا من هذه المذاهب الإنتقال إلى غيره ولاحرج وإن مذهب الجعفرية المعروف بمذهب الشيعة الإمامية الإثناء عشرية مذهب يجوز التعبد به شرعا كسائر مذاهب أهل السنة فينبغي للمسلمين أن يعرفوا ذلك وأن يبتعدوا عن العصبية !) , وعنده أيضا إنكار لبعض الغيبيات مثل تلبس الجني بالإنسي وكنزول عيسى ابن مريم ...
وعند الحصري بدع منها قوله (صدق الله العظيم )بعد الانتهاء من القراءه , ويجتمع في الحفلات ويقرأ القرآن للناس ويرددون خلفه بعد كل آية أو نصف آية العبارات المعروفة (الله الله , ياصلاة على النبي , الله الله ) وبأصوات جماعية يضج منها المكان
وأما القارئ مصطفى إسماعيل فهو حالق للحيته , وتجدونه مصورا مع امرأة سافرة عن شعرها وذراعيها , ومن أقواله : أم كلثوم تتلوا القرآن بعمق ورعة . ويقرأ القرآن بالمقامات الغنائية كمقام تهاوند , وعنده بدع مثل افتتاحه القراءة قبل البسملة يقول( الله أكبر) , ويقول أيضا (صدق الله العظيم) بعد الانتهاء من القراءة , ويجتمع في الحفلات ويقرأ القرآن ويرددون خلفه بعد كل آية أو نصف آية العبارات المعروفة (الله الله , ياصلاة على النبي , الله الله )
وكلام هاني بن بريك مسجل عليه فاسمعوه إن أحببتم تجدوه متأثرا بهؤلاء أشد التأثر مع أنه لا فائدة من هذا الثناء عليهم إلا تمييع مذهب أهل السنة . و القراء من أهل السنة كثير الآن والحمد لله فما نحتاج لهؤلاء , والعجب أن هاني درس في المملكة المليئة بالقراء من أهل السنة من أمثال الشيخ علي الحذيفي والشيخ الأفغاني وغيرهما ولا تجد لهاني ثناء على هؤلاء القراء السلفيين ! وإنما يثني على من هو عضو فى المؤتمر القومى للإتحاد الإشتراكى !! فما هي الفائدة من ثنائك العطر على أولائك إلا تأثرك البالغ بهم وتغريرك الشديد بشباب أهل السنة والعوام في عدن بأمثال هؤلاء المبتدعة ووالله يكاد عجبي لا ينتهي من هاني بن بريك هذا : فالجاحظ الماجن الكذاب المتهم بالزندقة عنده يؤخذ عنه العلم ولا حرج في ذلك والمطلوب العدل معه ومع غلاة أهل البدع, ولابأس أن تأخذ وتنقل عن غلاة أهل البدع ما أجادوه من العلوم -هكذا بإطلاق وبدون تفصيل أهل العلم-ثم مثل بالزمخشري الذي يقول بخلق القرآن ... والذي يدس السم في العسل في مجال تخصصه وهي اللغة كما قال العلامة الجامي -رحمه الله تعالى - ولما أراد هاني أن يمثل للناس عظمة هذا الدين مثل لهم بالفارابي الزنديق الملحد وجابر بن حيان الرافضي الحلولي ! ولما تكلم على عظمة الإسلام في أسبانية وكيف أنهم استفادوا من الإسلام أيام حكم الإسلام ضرب مثالا لهذا التأثير بلاعب كرة أسباني اسمه عمر باتستوتا نصراني يلعب في النادي الأسباني ريال مدريد !! قلت : سبحان الله عجزت عن الأمثلة حتى تمثل بلاعب كرة , والمحاضرة أمام جماهير العوام , ولا حذرهم من هؤلاء اللاعبين ولا بين لهم خطورة هذه الألعاب الرياضية , والعوام يتابعون هؤلاء اللاعبين ويتشبهون بهم , فياله من تغرير عظيم بالعوام من هاني الذي طلب العلم ربع قرن !! ولا تنسوا ماعمله في شرورة عند أن أثنى على علي الحملي ريئس جمعية تحفيظ القرآن بقوله فيه : (فضيلة الشيخ ) , وعلي الحملي هذا من أنصار سلمان العودة , ومحمد العريفي , وعائض القرني , و ناصر العمر , وينشر لهم مقالاتهم في موقع الجمعية على الإنترنت , وسيقول هاني هذه جمعية حكومية !! فنقول له: فماذا إذا ؟ ، ألم يقل النبي عليه السلام :( إنما الطاعة بالمعروف ) , وهل البقاء في هذه الجمعية واجب ؟! حتى تلغي جانب الولاء والبراء , و أين التميز ياهاني وأنت تجالسهم و في قمة السرور والضحك معهم أهكذا تعلمت من العلماء الكبار, وأذكرك ياهاني بقولك : (ما يماشي مبتدع إلا ماهو مريض فكيف بمن يعظم صاحب بدعة سماحة الشيخ وفضيلة الشيخ ) وقولك : ( السلف يبدعون بالقرائن , ومثال على حكم السلف بالقرائن قالوا: من خفيت علينا بدعته لم تخف علينا ألفته إذا رأوا شخصا يعلن السنة ليل نهار وهو يماشي ويضاحك أهل البدع قالوا هو منهم ) . من شريط دروس وعبر, ثم الشيخ ربيع والشيخ عبيد توظفوا مع الحكومة وما علمنا منهم أنهم ألغوا جانب الولاء والبراء مثلك بل ولا علمنا أنهم تصوروا , ووالله لو كنت آمرا بالمعروف ناهيا عن المنكر ولك احترامك لما صورك أحد احتراما لك ولكن سكوتك عنهم ومدحك لشيخهم وتميعك معهم هو الذي أسقط هيبتك منهم , علما أنه ما سيصورك إلا من كان محبا لك . ثم تأملوا كلام هاني على هؤلاء المبتدعة كيف يكن لهم الحب والإحترام والمودة ومعرفة الفضل لهم وماقدموه للإسلام !! تغريرا بأهل السنة وسوقهم للهلاك والعطب والانحراف ثم يزعم أنه جاء ليصحح المسير ويهدي الطريق ! سبحان الله ألست ياهاني في مقام بيان الخيانة الدعوية!! أفأليس ما تقرره من هذا خيانة أم أن هذه هي السلفية التي ترمي لها أهكذا تعلمت من العلماء الكبار؟! أهذه نتيجة طلبك للعلم ربع قرن؟! أهكذا التأصيل الذي تدعوا إليه ؟! أهذه المنهجية الجديدة التي ترموا لها وأتباعك ؟! لقد حيرتنا والله !! ثم قارنوا بين كلامه في أهل البدع والأهواء والغلاة منهم وبين كلامه في علماء اليمن(العلامة الوصابي والشيخ البرعي والشيخ الإمام والشيخ السالمي والشيخ عبد الرحمن وغيرهم ) الذين وصفهم بأشنع الأوصاف وأقبحها لم يطلقها هاني على كبار المبتدعة كمثل قوله : ( مخذِلة , يجعلون الناس في حيرة , في تضارب , محتالين ، يدَعون العلم ، يقفون موقف المحتار ، ينطلقون من الجرائد و الصحف و أقوال السياسيين من المحللين و قنوات الغرب مما يدعيه المتأمرون , يجعلون الأمور تغبيشا ، عندهم مداهنة في دين الله , جعلنا الأضطرار مطية لإقرار الكفر ولإقرار الزندقة ودين الرافضة ، يريدون منا الانبطاح و الانسداح ، انبطح و انسدح ولا تدفع عن دينك ولا عن بلدك ، لو كان الشيخ مقبل حي الآن لصفع ولطم من قال انسدحوا وانبطحوا ، وللطم من قال دعوتنا دعوة قلم وقرطاس ، يريدون منا إسلام الأمور ، القائل انبطح و انسدح كثير ولو سردناهم بنطوِل ، يعجن و يعصد عصيد ، يلهث وراء إرضاء الناس , يلث ويعجن مرة أخرى ، واحد مخذول يسأل ... ، يتفاره على كلام العلماء ، كان العلماء صرحا ما عندهم وجوه ، علماء اليمن يقولون سلموا أنفسنا للحوثي ، أصبحنا مثل الحزبيين يتكلم معك وهو يلتفت للجدران انتبه الجدران لها أذون وما أدري أيش وووا ، المتآمر هو الذي يقول لنا ضعوا السلاح ولا تقاتلوا عن بلدكم و دينكم والذي يسلم إخوانه للحوثة , عيب عيب استحي على نفسك , كلام هذا أسفه وأحقر , وصل التهجم إلى أساليب الحركيين , يعني ادخلوا ياحوثة إلى كل اليمن وخذوها , الله أنت كنت عصان في فتنة أبي الحسن سحبوك سحبا , والآن مكانك من ضلال إلى ضلال ...). وإني اذكر هاني وأذياله ( المشائخ الجدد) بقول الفضيل إبن عياض -رحمه الله- : (ما من أحد أحب الرئاسة إلا حسد, وبغى ,وتتبع عيوب الناس , وكره أن يذكر أحد بخير )أخرجه ابن عبد البر في الجامع (971
ثم لا تنسوا أيضا فتوى هاني بجواز الدراسة الاختلاطية وهذا مشهور عن هاني في عدن وخاصة مسجد الأنصار حتى كان العوام يحتجون على السلفيين بكلام هاني , ومن لا يصدقني فليسأل شباب مسجد الأنصار . وقد أفتى هاني بجواز تدريس الرجل البنات البالغات بدون حاجز - مع مافيه من محظورات - إذا فرضه الحاكم الفاجر!! وكانت هذه الفتوى في دورة الريحانية في تركية والأشرطة إصدار موقع ميراث الأنبياء!!, وأنتم تعلمون حال المدارس في هذه الدول من السفور والعري الفاضح من الطالبات والمدرسات , وقد جاء في "فتاوى اللجنة الدائمة" (12/149) : " لا يجوز للرجل تدريس البنات مباشرة ؛ لما في ذلك من الخطر العظيم والعواقب الوخيمة , وجاء فيها أيضا (12/156 ) أولا : الاختلاط بين الرجال والنساء في المدارس أو غيرها من المنكرات العظيمة ، والمفاسد الكبيرة في الدين والدنيا ، فلا يجوز للمرأة أن تدرس أو تعمل في مكان مختلط بالرجال والنساء ، ولا يجوز لوليها أن يأذن لها بذلك ثانيا : لا يجوز للرجل أن يعلم المرأة وهي ليست متحجبة ، ولا يجوز أن يعلمها خاليا بها ولو كانت بحجاب شرعي ، والمرأة عند الرجل الأجنبي عنها كلها عورة ، أما ستر الرأس وإظهار الوجه فليس بحجاب كامل ثالثا: لا حرج في تعليم الرجل المرأة من وراء حجاب في مدارس خاصة بالنساء ، لا اختلاط فيها بين الطلاب والطالبات ، ولا المعلم والمتعلمات , وإن احتجن للتفاهم معه ؛ فيكون عبر شبكات الاتصال المغلقة ، وهي معروفة ومتيسرة ، أو عبر الهاتف ، لكن يجب أن يحذر الطالبات من الخضوع بالقول بتحسين الكلام وتليينه " انتهى .
وقد ألغى هاني الهجر عن رجل مبتدع من شباب الأنصار اسمه ( رامي ظمران ) بعد أن أفتى الشيخ عبد الرحمن العدني بهجره لأنه يعتقد أن الإخوان المسلمين من أهل السنة ويجيز الاختلاط ويرى جواز الخروج على الحاكم المسلم ..., والرجل هذا مصر على أقواله حتى الآن , ثم يأتي هاني وأذنابه فيتهمون الشيخ عبد الرحمن بأنه هو المميع !! سبحانك هذا بهتان عظيم .
ولا تنسوا أقواله في مسألة الخروج على الحاكم المسلم , فإن قال قائل ألم يتب هاني من هذا؟ فنقول له :هذه أقواله سأعرضها عليكم وأريد كل منصف أن يبين لنا - في كل ما سأذكره من مؤاخذات - كلام هاني في التراجع سواء كان بصوته أو بكتابته.
قال هاني بن بريك في محاضرة ألقاها في مسجد الأنصار )عندنا قوة وقدرة نغير بها الحاكم الفاسد دون أن يحصل فساد أعظم,نعم لكن ليس عندنا قدرة أن نغيره فهذا لا يأتي به الشرع ( وادعى هاني أنه تراجع عن هذا الكلام. وقال هاني أيضا ):لأن الخروج على الحاكم بدون استطاعة يفضي إلى ما نحن فيه الآن ( ولم يتراجع هاني عن هذا الكلام.
وقال أيضا(: غُيِر حكام بدون إراقة دماء وبدون أي فتن لما كانت القوة و الغلبة موجودة وأمنا أن نغيره بدون إراقة دم ) ولم يتراجع هاني عن هذا الكلام.
وقال في محاضرة أخرى وهو يتكلم عن دماج : ( ...التي أعلنتها إحدى المنظمات الدولية منطقة منكوبة سارع الغرب لإعلان دماج منطقة منكوبة ، وساستنا لا بارك الله فيهم يقولون حرب طائفية أي طائفية يا مسكين وهي كل قبائل اليمن ) ولم يتراجع هاني عن هذا الكلام . ولما حوكم الرئيس الأمريكي من قبل الكونجرس الأمريكي قال هاني بن بريك : ( هذا في ديننا بس نحن قصرنا في التطبيق ).
وذكر أيضا في محاضرة القصة الضعيفة جدا التي حصلت بين علي رضي الله عنه وبين اليهودي في قصة الدرع لما وجده علي رضي الله عنه مع اليهودي فتخاصما إلى القاضي شريح , فحكم لليهودي ... فقال هاني بن بريك مهيجا الناس على الحاكم : ( رأس السلطة يتحاكم عند القاضي ) .
إضافة إلى خطبه من على منبر مسجد الأنصار التحريضية على الحكام و المسؤولين حول انقطاع الكهرباء وغيرها من الأمور وهذا معلوم ومشهورعنه .
وقال هاني أيضا عن فعل الجيش المصري من تنحية مرسي وقبله مبارك أن هذا ليس خروجا بل هو من مهام أهل الحل والعقد .
ولا تنسوا مافعله هاني (الجاحظي )في برج خليفة
وفي الختام فهل أمثال هاني(مع ما معه أخطاء) مؤهل لأن يقود دعوة نافعة للحاكم والمحكوم ؟!
وما أحسن ماقاله ربيعة شيخ مالك عندما دخل عليه رجل فوجده يبكي ، قال له : ما يبكيك ؟ فقال ربيعة :( استفتي من لا علم عنده وظهر في الإسلام أمر عظيم ، ولبعض من يفتي هاهنا أحق بالسجن من السراق ).
ثم هناك سؤال محيرني لماذا ياسين العدني وناصر الزيدي وكنتوش وعلي الحذيفي وأبو الخطاب الليبي وطبقتهم الموجودة في المملكة(الذين يروا جواز أفلام الكرتون لأولادهم وأنتم تعلمون من أقصد ) لماذا لا يحذرون من هاني بن بريك وأخطاءه التي ذاعت وراجت في كل مكان ؟ أين ياترى ذهبت غيرتهم على السلفية أم أن هاني بلغ درجة العصمة !! أو جاوز القنطرة ؟!
كتبه: أبوعبدالله
عبدالباسط بن أحمد العدني
ثناء هاني وتمجيده للحزبيين ولأهل البدع وحليقي اللحى
-
كاتب الموضوع - مشاركات: 23
- اشترك في: صفر 1436
ثناء هاني وتمجيده للحزبيين ولأهل البدع وحليقي اللحى
آخر تعديل بواسطة ناصر الذبحاني في الأربعاء 1 ربيع الثاني 1436هـ (21-1-2015م) 7:00 am، تم التعديل مرتين في المجمل.
-
كاتب الموضوع - مشاركات: 23
- اشترك في: صفر 1436
رد: ثناء هاني وتمجيده للحزبيين ولأهل البدع وحليقي اللحاء
تنبيه :
مما انتقدته على القارئ مصطفى إسماعيل قلت (عنده بدعة التكبير قبل البسملة )
وهذا الانتقاد وهم وخطأ إذ أن هذا جاء في بعض القراءات
فأحببت التنبيه لكي لا يحصل لبس
أبو عبد الله عبد الباسط بن أحمد العدني
مما انتقدته على القارئ مصطفى إسماعيل قلت (عنده بدعة التكبير قبل البسملة )
وهذا الانتقاد وهم وخطأ إذ أن هذا جاء في بعض القراءات
فأحببت التنبيه لكي لا يحصل لبس
أبو عبد الله عبد الباسط بن أحمد العدني