موقف المسلم من الخوف والرجاء

أضف رد جديد

كاتب الموضوع
صالح بن فوزان الفوزان [آلي]
مشاركات: 1244
اشترك في: جمادى الآخرة 1437

موقف المسلم من الخوف والرجاء

مشاركة بواسطة صالح بن فوزان الفوزان [آلي] »

موقف المسلم من الخوف والرجاء



السؤال: 
ما موقف المسلم والمسلمة في الرجاء والخوف؟
الجواب:
الرجاء والخوف هما مِنْ أعظم أنواع العبادة، لكن الخوف الذي ليس معه يأس؛ كخوف الخوارج، والرجاء الذي ليس معه أمنٌ مِنْ عذاب الله؛ كرجاء المُرجِئة، لابُدَّ أنْ يكون المؤمن بين الخوف والرجاء، يدعو ربَّه بين الخوف والرجاء، يرجو ثوابَهُ ويخاف مِنْ عقابه، (أُوْلَئِكَ الَّذينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمْ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ).


المادة الصوتية:

تحميل


رابط المادة الأصلية:
http://alfawzan.af.org.sa/node/16782

أضف رد جديد