تفسير الآية
وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا)

السؤال:
ما تفسير الآية: (وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَاباً يَلْقَاهُ مَنشُوراً)؟
الجواب: {طَائِرَهُ}: ما كُتب عليه من خيرٍ أو شر، فهو مكتوبٌ وهو ملازمٌ له في حياته، يعمل بما كُتب ما فيه من خيرٍ أو شر.
المادة الصوتية:
رابط المادة الأصلية:
http://alfawzan.af.org.sa/node/16597