فوائد وفرائد مشايخ وعلماء اليمن الأماجد ( موضوع متجدد )
مرسل: الأحد 27 ذو الحجة 1436هـ (11-10-2015م) 7:16 am
بسم الله الرحمن الرحيم
فبإذن الله سبحانه وتعالى سنقوم هنا بنشر ماتيسر من الفوائد العلمية والفرائد الغالية الثمينة والمقاطع الصوتية المهمة المفرغة من الخطب أو المحاضرات أوالدروس
لعدد من مشايخ أهل السنة والجماعة في اليمن
وغالبها مأخوذ من موقع علماء ومشايخ الدعوة السلفية في اليمن
اللهم يسر وأعن :
نِـعْـمـة الــسُّــنّـة
من فوائـد الشيخ الفاضل/أحمـد بن ثابـت الوصـابي الجعـدي
_حفظه الله تعالى_
قال جزاه الله خيراً:
( نعمة السنّة: وهي اتّباع ما جاء به الرسول -صَلّىٰ الله عَلَيْهِ وَعَلَىٰ آلِهِ وَسَلّم-
فهذه نعمةٌ عظيمةٌ ومنّةٌ جسيمةٌ حرُمها كثير من الناس ؛
نعمة السنّة المطهّرة، الصافية، النقيّة، التي كانت في عهد الرسول -عَلَيْهِ الصّلاَةُ وَالسّلاَمُ- فهذه النعمة امتنّ الله بها على المؤمنين
فقال -سُبْحَانَهُ- ﴿ لَقَدْ مَنّ اللهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكّيهِمْ وَيُعَلّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ ﴾آل عمران:١٦٤
ويقول -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ- : ﴿ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ ﴾التوبة:١٢٨
فالسنّة يا عباد الله أمان من الضّلال، وحِصنٌ حصين من الزيغ والهلكة،
السنّة نعمة عظيمة من وفّقهُ الله لها سعد ونجح وفاز وأفلح،
السنّة رحمة يا عباد الله ،
السنّة فوز،
السنّة هداية وأمان من الضلالة،
قال الله -جَلّ وَعَلَا- في القرآن العظيم : ﴿ وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ ﴾النور:٥٤
وقال -سُبْحَانَهُ- : ﴿ وَأَطِيعُوا اللهَ وَالرّسُولَ لَعَلّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾آل عمران:١٣٢
ويقول -سُبْحَانَهُ- : ﴿ وَمَن يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾الأحزاب:٧١
هكذا يقول ربنا -جَلّ وَعَلَا-، السنّة هداية السنّة فوز، السنّة أمان وحصنٌ حصين من الغواية، ومن الضلالة، ومن الزيغ والهلكة ،
نعم يا عباد الله، وجاء في صحيح الإمام البخاري -رَحِمَهُ الله- من حديث أبي هريرة -رَضِيَ الله تَعَالَىٰ عَنْهُ- أنّ الرسول -عَلَيْهِ الصّلاَةُ وَالسّلاَمُ- قال : « كُلُّ أُمّتِي يَدْخُلُونَ الْجَنّةَ إِلَّا مَنْ أَبَى، -فَقَالَ الصّحَابَةُ -رَضِيَ الله عَنْهُم- مُتَعَجّبِينَ مُسْتَغْرِبِينَ قَالُوا : يَا رَسُولَ اللهِ وَمَنْ يَأْبَى؟ -مَنْ يَأْبَى أَنْ يَدْخُلَ الْجَنّةَ الْعَظِيمَةَ الّتِي فِيهَا الرّاحَةَ وَالطّمَأْنِينَةَ وَالسّعَادَةَ، فِيهَا الْبَهْجَةَ وَالسُّرُورَ ؟ وَمَنْ يَأْبَى يَا رَسُولَ الله ؟- قَالَ : مَنْ أَطَاعَنِي دَخَلَ الْجَنّةَ ، وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ أَبَى »)
المصـدر
من شريط / كلمة " نِعْمَةُ الْإِسْلاَمِ وَالسُّنَّةِ وَطَلَبِ الْعِلْمِ"
رابط الفائدة على - موقع علماء ومشايخ الدعوة السلفية باليمن
- http://olamayemen.com/Dars-10735
ولتحميل شريط
( نِعْمَةُ الْإِسْلاَمِ وَالسُّنَّةِ وَطَلَبِ الْعِلْمِ )
هنا من موقع علماء ومشايخ الدعوة السلفية باليمن
- http://olamayemen.com/Dars-9670
فبإذن الله سبحانه وتعالى سنقوم هنا بنشر ماتيسر من الفوائد العلمية والفرائد الغالية الثمينة والمقاطع الصوتية المهمة المفرغة من الخطب أو المحاضرات أوالدروس
لعدد من مشايخ أهل السنة والجماعة في اليمن
وغالبها مأخوذ من موقع علماء ومشايخ الدعوة السلفية في اليمن
اللهم يسر وأعن :
نِـعْـمـة الــسُّــنّـة
من فوائـد الشيخ الفاضل/أحمـد بن ثابـت الوصـابي الجعـدي
_حفظه الله تعالى_
قال جزاه الله خيراً:
( نعمة السنّة: وهي اتّباع ما جاء به الرسول -صَلّىٰ الله عَلَيْهِ وَعَلَىٰ آلِهِ وَسَلّم-
فهذه نعمةٌ عظيمةٌ ومنّةٌ جسيمةٌ حرُمها كثير من الناس ؛
نعمة السنّة المطهّرة، الصافية، النقيّة، التي كانت في عهد الرسول -عَلَيْهِ الصّلاَةُ وَالسّلاَمُ- فهذه النعمة امتنّ الله بها على المؤمنين
فقال -سُبْحَانَهُ- ﴿ لَقَدْ مَنّ اللهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكّيهِمْ وَيُعَلّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ ﴾آل عمران:١٦٤
ويقول -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ- : ﴿ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ ﴾التوبة:١٢٨
فالسنّة يا عباد الله أمان من الضّلال، وحِصنٌ حصين من الزيغ والهلكة،
السنّة نعمة عظيمة من وفّقهُ الله لها سعد ونجح وفاز وأفلح،
السنّة رحمة يا عباد الله ،
السنّة فوز،
السنّة هداية وأمان من الضلالة،
قال الله -جَلّ وَعَلَا- في القرآن العظيم : ﴿ وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ ﴾النور:٥٤
وقال -سُبْحَانَهُ- : ﴿ وَأَطِيعُوا اللهَ وَالرّسُولَ لَعَلّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾آل عمران:١٣٢
ويقول -سُبْحَانَهُ- : ﴿ وَمَن يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾الأحزاب:٧١
هكذا يقول ربنا -جَلّ وَعَلَا-، السنّة هداية السنّة فوز، السنّة أمان وحصنٌ حصين من الغواية، ومن الضلالة، ومن الزيغ والهلكة ،
نعم يا عباد الله، وجاء في صحيح الإمام البخاري -رَحِمَهُ الله- من حديث أبي هريرة -رَضِيَ الله تَعَالَىٰ عَنْهُ- أنّ الرسول -عَلَيْهِ الصّلاَةُ وَالسّلاَمُ- قال : « كُلُّ أُمّتِي يَدْخُلُونَ الْجَنّةَ إِلَّا مَنْ أَبَى، -فَقَالَ الصّحَابَةُ -رَضِيَ الله عَنْهُم- مُتَعَجّبِينَ مُسْتَغْرِبِينَ قَالُوا : يَا رَسُولَ اللهِ وَمَنْ يَأْبَى؟ -مَنْ يَأْبَى أَنْ يَدْخُلَ الْجَنّةَ الْعَظِيمَةَ الّتِي فِيهَا الرّاحَةَ وَالطّمَأْنِينَةَ وَالسّعَادَةَ، فِيهَا الْبَهْجَةَ وَالسُّرُورَ ؟ وَمَنْ يَأْبَى يَا رَسُولَ الله ؟- قَالَ : مَنْ أَطَاعَنِي دَخَلَ الْجَنّةَ ، وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ أَبَى »)
المصـدر
من شريط / كلمة " نِعْمَةُ الْإِسْلاَمِ وَالسُّنَّةِ وَطَلَبِ الْعِلْمِ"
رابط الفائدة على - موقع علماء ومشايخ الدعوة السلفية باليمن
- http://olamayemen.com/Dars-10735
ولتحميل شريط
( نِعْمَةُ الْإِسْلاَمِ وَالسُّنَّةِ وَطَلَبِ الْعِلْمِ )
هنا من موقع علماء ومشايخ الدعوة السلفية باليمن
- http://olamayemen.com/Dars-9670