الرد الحسن على الظفيري في قدحه في الدعاة إلى الله ومشايخ السنة في اليمن

أضف رد جديد

كاتب الموضوع
عبدالملك الإبي
مشاركات: 274
اشترك في: شوال 1436

الرد الحسن على الظفيري في قدحه في الدعاة إلى الله ومشايخ السنة في اليمن

مشاركة بواسطة عبدالملك الإبي »

الرد الحسن على الظفيري في قدحه في الدعاة إلى الله ومشايخ السنة في اليمن

للشيخ : نور الدين السدعي

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله -صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم-
أما بعد:



فقد قام بعض إخواننا بجمع أسماء جماعة من خيار الدعاة إلى الله وطلبة العلم ومشايخ السنة القائمين بنشر السنة في ربوع اليمن، ولم يستوعب الأخ المشايخ والدعاة، بل بقي هناك دعاة ومشايخ أفاضل لم يذكرهم الأخ في منشوره هذا.

وقد غاض هذا الحشد الطيب البريكيين الذين أكل الحسد والحقد قلوبهم بسبب ما بين علماء ودعاة أهل السنة في اليمن من الترابط والتآزر واجتماع الكلمة!

ومن هؤلاء عبد الله بن صلفيق الظفيري –وفقه الله للصواب- حيث أخرج تعليقا على هذا المنشور مليء على صغره بالتجاوز والتعدي في الأعراض بغير حق. وقد أحببت أن أذكره مع التعليق عليه.
thafiry.jpg
thafiry.jpg (109.15 KiB) تمت المشاهدة 4840 مرةً


1-قال الظفيري في مقاله هذا عن هؤلاء المشايخ والدعاة:
كثير من هؤلاء لا علم ولا منهج.


أقول:
اتق الله يا عبد الله واعلم أنك مسئول عن كل كلمة خرجت منك، فالذي أجزم به أنك لا تعرف غالب هؤلاء الذين رميتهم بهذه الفرية، فكيف يجوز لك أن ترميهم بأنهم لا علم عندهم ولا منهج. (بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه)

ونحن –بفضل الله- نعرف هؤلاء الدعاة إلى الله والمشايخ، وغالبهم إن لم يكن كلهم من طلبة الإمام مقبل الوادعي –رحمه الله- القائمين بنشر السنة والوقوف في وجوه المبتدعة في أنحاء اليمن.

وعندهم من العلم والعقيدة السليمة ما يؤهلهم للقيام بهذه المهمة التي هم فيها.

وكثير منهم قد ترجم لهم الإمام الوادعي –رحمه الله- في كتابه (الترجمة) التي لا يترجم فيها إلا لمن كان مستفيدا سليم المنهج.

فمن أعلم بهم شيخهم الإمام الوادعي الذي رباهم وزكاهم بالعلم وسلامة المنهج أم أنت يا ظفيري؟!

علما أن تزكية الإمام الوادعي لهم كانت قبل أكثر من (15) عاما، ولا ريب أنهم ازدادوا من ذلك الوقت حتى الآن علما وفهما.



2-قال الظفيري عن هؤلاء المشايخ والدعاة:
وكثير منهم للأسف لا يحركون ساكنا إلا لمن يدفع لهم، فالإمام هو الدافع لهم بالأموال.

أقول: القدح في نوايا كثير من هؤلاء المشايخ والدعاة الأخيار بأنهم لا يتحركون إلا من أجل المال! فرية سيسأل عنها الظفيري بين يدي الله العزيز الجبار الذي لا يظلم أحدا مثقال ذرة. فليعد الظفيري للسؤال جوابا.

والطعن في نوايا الصالحين سنة من سنن أهل الكفار وأهل الجاهلية مع الأنبياء والرسل –عليهم الصلاة والسلام- وهي أيضا من سنن أهل النفاق، قال تعالى عن قوم نوح عليه الصلاة والسلام: (ما هذا إلا بشر يريد أن يتفضل عليكم) وقال المنافقون في غزوة تبوك: (ما رأينا مثل قرائنا هؤلاء أرغب بطونا ولا أجبن عند اللقاء)

فالظفيري بطعنه في نوايا هؤلاء المشايخ والدعاة متصف بخصلة من خصال الجاهلية وأهل النفاق، عياذا بالله.

ثم زعم الظفيري أن الشيخ الإمام هو الكافل لهم بالأموال.

وأقول: هذا للأسف من الكذب والإخبار بخلاف حقيقة الأمر، فأغلب هؤلاء الإخوة خارج (دار الحديث بمعبر) لا يتلقون شيئا من الأموال عن طريق الشيخ الإمام.

لكن الحقد والحسد وقلة الورع والمراقبة لله يحمل صاحبه على الكذب والتعدي على الأعراض.

وعلى فرض أن الشيخ الإمام هو الكافل لهم فما هو برهان الظفيري على أن الدافع لهم هو المال؟! نعوذ بالله من الفجور في الخصومة.

3-ثم قال الظفيري:
وكل هذه الأسماء تخبطت في فتن سابقة في فتنة أبي الحسن والحجوري.

أقول: سبحان الله! ما أجرأ الظفيري على الطعن في أعراض هؤلاء الدعاة، وكأنه عايشهم وعرف أحوالهم في هاتين الفتنتين! مع العلم أنه لا يعرف منهم إلا القليل النادر!

فأين برهانك يا ظفيري على أن هؤلاء الدعاة الأخيار تخبطوا في فتنة الحجوري وأبي الحسن؟! أتحداك أن تثبت ذلك عن كل واحد منهم؟! أم أن الحقد والهوى قد أعمى قلبك فصرت تهرف بما لا تعرف؟!

يا ظفيري: لابد من إثبات البراهين وتوثيق الكلام في النقل عن الخصم، وإلا فكل واحد يقدر على الكذب.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية –رحمه الله-: «فمن أراد أن ينقل مقالة عن طائفة فَليُسمِّ القائل و الناقل، و إلا فكل أحد يقدر على الكذب» ”منهاج السنة“ (518/2)

4-ثم قال الظفيري:
وهم كالعبيد للإمام الذي هو عبد مخلص لعفاش.

أقول: هذه السفاهة والحماقة والتحامل القبيح من الظفيري يدل على شدة الحقد والحسد الذي قطع قلبه على السلفيين في اليمن، بسبب أخوتهم فيما بينهم وسيرهم بسير علمائهم وعدم التفاتهم للطعن الصادر فيهم.

وهذه الفرية والمقالة الخبيثة سيسأل عنها الظفيري بين يدي الله عز وجل، وقد بينت زيفها -بفضل الله- في حلقة خاصة ضمن حلقات (نظرات فيما نشره الحذيفي مؤخرا من وقفات) التي سأخرجها قريبا إن شاء الله.

5- ثم قال الظفيري:
وفصل دعوة اليمن عن علماء المملكة خطة قديمة سعوا إليها، وعجزوا تماما، ولعل الإمام أن يحققها لهم.

أقول: وهذا من الكذب والافتراء، وأتحدى الظفيري أن يثبت البراهين على ذلك.

بل العكس هو الصحيح، فعلماء السنة في اليمن العقلاء الحكماء حريصون غاية الحرص على أن لا يختلفوا مع أي عالم من العلماء خارج اليمن سواء كان في المملكة أو خارجها، وعلى سد أبواب الفتنة ما أمكن.

رغم الاستفزاز المتكرر لهم من البريكيين، والحملة المسعورة ضدهم؛ لإقحامهم في الفتنة.

وعلى سبيل المثال لما علم علماء أهل السنة في اليمن أن هناك من أوغر صدر الشيخ عبيد الجابري –سدده الله- عليهم، سعوا في جمع الكلمة وفي إزالة هذه الوحشة وأرادوا زيارته إلى بيته، لكنه اعتذر بسبب النمامين الذين أوغروا صدره على علماء السنة في اليمن.

وعند أن غمز بعض المشايخ في علماء اليمن بسبب عدم الفتوى بالجهاد في (كتاف) أخرج شيخنا المبارك الناقد البصير عبد العزيز البرعي -حفظه الله- مقالا قال فيه: «بعض مشايخ المملكة أفتوا بخلاف فتوانا، فالذي نقول: إنهم علماء أجلاء رفع بهم السنة وقمع الله بهم البدعة في مشارق الأرض ومغاربها، وقد قالوا ما يقربهم إلى الله، وقرأنا وسمعنا فتاواهم ولم يخرج منا ما يسيء إليهم، وإن كنا سمعنا من بعضهم بعض الشيء.

إلا أننا لا نخسر علماءنا من أجل كلام صدر في ظرف معين حصل فيه لبس؛ فهي سحابة تزول، غير أننا قلنا ما يقربنا إلى الله.

ومع تقديرنا لهم وإجلالنا لهم لسنا ملزمين بتقليدهم ولا هم يلزمونا بذلك، فنحن نعايش ما لا يعايشون، ونرى ونسمع ما لا يسمعون، ومع ذلك لم ننكر على من أخذ بفتواهم، فعلام الإنكار علينا؟!». شريط (كلمة إنصاف في موقف مشايخ أهل السنة من حرب كتاف)

وهكذا الشيخ المبارك المصلح الكبير محمد الإمام –سدده الله- الذي بدعه الشيخ عبيد وفسقه وأفتى بحل دمه و ... و ... إلخ لم يأذن حتى الساعة بالطعن في الشيخ عبيد –سدده الله- بل أخرج مقالا تبرأ فيه ممن يطعن في أي عالم من علماء السنة باسم الدفاع عنه.

وأعاد هذا التنبيه في مقال صوتي نشره قبل أيام.

فهل هذه الثلاثة المواقف سعي من علماء السنة في اليمن في فصل الدعوة في اليمن عن علماء المملكة، أم هو من التحلي بالصبر والحلم والعقل والسعي في جمع الكلمة وسد باب الفتنة ما أمكن؟!

يا أخي عبد الله: الذي يسعى في فصل الدعوة في اليمن عن المملكة هم البريكيون الذين يسعون جاهدين في التحريش بين علماء اليمن والمملكة.

الذي يسعى في فصل الدعوة في اليمن عن المملكة هم البريكيون الذين ينقلون الكذب على علماء السنة في اليمن إلى الشيخ عبيد، كنقلهم له أنهم لا يقبلون النصيحة.

ونَقلِهم له أن الشيخ الإمام جمع الذين قاتلوا في (كتاف) وقال لهم كذا وكذا، حتى انتقد الشيخ عبيد على الشيخ الإمام هذا الصنيع، وطعن فيه بسببه، وزعم أن الخبر ثابت إليه، مع كونه محض الكذب والافتراء.

الذي يسعى في فصل الدعوة في اليمن عن المملكة هم من أمثالك يا ظفيري الذين ينقلون أخبار الدعوة في اليمن للعلماء مبتورة على غير ما هي عليه كما صنعت مع العلامة الفوزان.

الذي يسعى في فصل الدعوة في اليمن عن المملكة هم الذين يلزمون علماء اليمن بالأخذ بقول عالم من العلماء وإلا أقاموا الدنيا ولم يقعدوها.

الذي يسعى في فصل الدعوة في اليمن عن المملكة هم الذين يزورون أماكن الفسق والسفور كبرج خليفة، ويزورون الحزبيين إلى جمعياتهم ويتضاحكون معهم ويتصورون معهم!

الذي يسعى في فصل الدعوة في اليمن عن المملكة هم الذين يجيزون الخروج على الحاكم إذا تحققت القدرة؟!

الذي يسعى في فصل الدعوة في اليمن عن المملكة هم الذين حصروا كبار العلماء في عالم واحد من أخذ بقوله وإلا بدعوه وطعنوا فيه بما ليس فيه؟!

الذي يسعى في فصل الدعوة في اليمن عن المملكة هم الذين يتتبعون أخطاء علماء السنة في اليمن منذ (25) عاما.

الذي يسعى في فصل الدعوة في اليمن عن المملكة هم الذين قاموا بما قام به الحجوري وأبو الحسن من الطعن في علماء السنة في اليمن وتحقيرهم وإثارة الفوضى في الدعوة السلفية في اليمن!!!


وأبشرك بحمد الله أن الدعوة في اليمن قائمة على أحسن ما يرام، وأن زجلة البريكيين لا تكاد تتعدى الأنترنت (مكانك راوح مكانك سر) وإلا فليس لهم أثر في الواقع سوى الشيء اليسير في محافظة (عدن) –حرسها الله- وإلا فهم مهجورون منبوذون كغيرهم ممن سبقهم من أصحاب الحجوري وأبي الحسن، ولله الحمد والمنة.

وأبشرك أن طعنهم في علماء أهل السنة في اليمن لا يزال شوكة في حلوقهم، وريبة في قلوبهم، يحاولون إقناع أنفسهم وغيرهم بها بين الحين والآخر، ولكن دون جدوى، فلا يزداد الناس عنهم إلا نفرة وهجرا لهم وإقبالا على علمائهم الأخيار، وعلى مراكزهم الغاصة بطلاب العلم والدعاة إلى الله والعلم والتعليم.

وأبشرك أن الإقبال على (دار الحديث بمعبر) –حرسها الله- في هذه الفترة الأخيرة أكثر منه من قبل، مما كان سببا في وجود أزمة خانقة في استئجار طلاب العلم للبيوت.

وأبشرك أن الدروس –بفضل الله- قائمة في هذه الدار بالعشرات في شتى الفنون، والدعوة سائرة على أحسن ما يرام، والفضل في ذلك لله وهو ذو الفضل العظيم.


6- ثم قال الظفيري:
والذماري من الكبار عندهم وهو جاهل مخبط، وكأنه عامي في كثير من المسائل.

أقول: سماحة الشيخ الداعية الكبير خطيب أهل السنة في اليمن عبد الله بن عثمان الذماري –حفظه الله- من كبار علماء أهل السنة في اليمن منذ عشرات السنين وليس من الآن وإن رغمت أنوف الحاقدين.

وجهوده ودروسه القيمة وفتاواه العلمية التي بذلها في خدمة التوحيد والسنة منذ نحو أربعين عاما التي بلغت قمم الجبال وبطون الأودية خير دليل على ذلك.

وهو من علماء السنة في اليمن الذين أوصى الإمام الوادعي أهل السنة في اليمن بالرجوع إليهم عند النوازل، وإن رغمت أنوف الحدادية والبريكيين.

فاتق الله في لسانك يا ظفيري واترك الطعن في علماء الإسلام والتحقير لهم، فغيرة الله على أوليائه عظيمة، وفي الحديث (من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب)

وأخشى عليك من دعوة من هذا العالم الجليل الذي شابت لحيته في الدعوة، والذي لا يكاد يقدر على إكمال كثير من الخطب والمحاضرات من شدة البكاء من خشية الله العزيز الجبار، أخشى عليك من دعوة من هذا العالم العابد القانت تخسر بها دنياك وآخرتك.

يا ظفيري فضحت نفسك وكشفت عن حقدك ودناءة خلقك وطيشك وقلة ورعك ومراقبتك لله بهذا الرد، ما كنا نظنك بهذا المستوى الهابط، كنا نظنك أرفع من ذلك، ولكن صدق الله حيث قال: (والله مخرج ما كنتم تكتمون)

ومهما تكن عند امرئ من خليقة ### وإن خالها تخفى على الناس تعلم
[/list]


وأخيرا: أنصح الأخ الظفيري –وفقه الله- بالتوبة إلى الله من هذه التقولات على خيار الدعاة إلى الله وحملة السنة في اليمن، وأن يتحلل من هؤلاء الدعاة الذين طعن فيهم بغير حق، قبل أن لا يكون دينار ولا درهم إنما الحسنات والسيئات.

وإن أبى الظفيري إلا الكبر والعناد والتهوك في أعراض العلماء والدعاة بغير حق فإن الوعيد شديد (وعنت الوجوه للحي القيوم وقد خاب من حمل ظلما) (من قال في مؤمن ما ليس فيه أسكنه الله ردغة الخبال حتى يخرج مما قال)

وهناك يوم يجمع الله فيه بين الخلائق ويحاسبهم على مثاقيل الذر (وقد خاب من حمل ظلما) (إنك ميت وإنهم ميتون ثم إنكم يوم القيامة عند ربكم تختصمون) (وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون)

وبالله التوفيق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

كتبه/ نور الدين السدعي( 1436 - 12 - 17)


أبوعبدالله الحضرمي
مشاركات: 190
اشترك في: صفر 1436

Re: الرد الحسن على الظفيري في قدحه في الدعاة إلى الله ومشايخ السنة في اليمن

مشاركة بواسطة أبوعبدالله الحضرمي »

الحمد لله الذي فضحه

هل هذا هو المقال الذي أزعج الظفيري؟


كاتب الموضوع
عبدالملك الإبي
مشاركات: 274
اشترك في: شوال 1436

Re: الرد الحسن على الظفيري في قدحه في الدعاة إلى الله ومشايخ السنة في اليمن

مشاركة بواسطة عبدالملك الإبي »

نعم هذا هو المنشور الذي أغضبه وأغضب أمثاله

علماء ومشايخ أهل السنة والجماعة في اليمن - الأحياء - حفظهم الله -

1 فضيلة الشيخ : محمد بن عبدالله الإمام (أبو نصر)

2 فضيلة الشيخ : عبدالعزيز بن يحيى البرعي (أبو ذر)

3 فضيلة الشيخ : عبدالرحمن بن مرعي العدني (أبو عبدالله)

4 فضيلة الشيخ : عثمان بن عبدالله السالمي (أبو عبدالله)

5 فضيلة الشيخ : عبدالله بن عثمان الذماري ( أبو منير)

6 فضيلة الشيخ : محمد بن صالح الصوملي (أبو عبدالحميد)

7 فضيلة الشيخ : عبدالله بن مرعي العدني ( أبو عبدالرحمن)

8 الشيخ : محمد بن عبدالله باموسى ( أبو عمار)

9 الشيخ : نعمان بن عبدالكريم الوتر ( أبو عبدالرحمن)

10 الشيخ :علي بن أحمد الرازحي ( أبو الحسن)

11 الشيخ : توفيق البعداني ( أبو مالك)

12 الشيخ : عبد الرقيب الإبي ( أبو الفداء)

13 الشيخ : محمد بن علي مقبول المحمدي (أبو عبدالرحمن)

14 الشيخ : علي بن محمد القليصي(أبو الحسن)

15 الشيخ : صالح بن أحمد الماوي (أبو عبدالله)

16 الشيخ : حسن عليوة الشبوي (أبو الحسين)

17 الشيخ : معمر القدسي ( أبو الفداء)

18 الشيخ : رشاد الحبيشي ( أبو المعتصم)

19 الشيخ : أحمد بن عربص الوادعي

20 الشيخ : أحمد بن عبدالله الغباني الوصابي

21 الشيخ : أحمد بن سعيد الأشهبي الحجري

22 الشيخ : أحمد بن أحمد شملان ( أبو العباس)

23 الشيخ : أحمد بن ثابت الوصابي (أبو عبدالله)

24 الشيخ : حسن بن نور المروعي ( أبو عزيز)

25 الشيخ : عادل بن منصور ( أبو العباس)

26 الشيخ : عبد الرقيب العلابي

27 الشيخ : عبدالغفور اللحجي ( أبو إبراهيم)

28 الشيخ : أحمد بن سالم الزبيدي ( أبو الحارث)

29 الشيخ : معاذ الحاشدي

30 الشيخ : عبدالكريم بن قاسم الدولة ( أبو رافع)

31 الشيخ : سليم بن عبدالله الخوخي ( أبو عبدالله)

32 الشيخ : محمد بن جبريل ( أبو العباس الشحري)

33 الشيخ : أحمد القفيلي ( أبو مالك الرياشي)

34 الشيخ : عبدالقادر بن محمد الصوملي

35 الشيخ : عبدالوهاب السلفي الريمي

36 الشيخ : محمد الخدشي

37 الشيخ : محمد بن علي الطفوي الضالعي ( أبو عبدالله)

38 الشيخ : عبدالحكيم العرشاني

39 الشيخ : عبدالواسع بن علي السعيدي ( أبو عبدالله)

40 الشيخ : أحمد بن حسن الريمي ( أبو الفداء)

41 الشيخ : فاضل بن محمد الوصابي

42 الشيخ : وهب الله بن عايش ( أبو عمير)

43 الشيخ : محمد بن عزي الوصابي

44 الشيخ :عائض الربيعي ( أبو عبدالوهاب)

45 الشيخ : نور الدين السدعي ( أبو عمرو)

46 الشيخ : حيدر بن عبدالله الإمام (أبو زيد)

47 الشيخ :خالد بن عبدالله الوصابي ( أبو إسماعيل)

48 الشيخ : تركي بن عبدالله الوادعي

49 الشيخ : عبدالرحمن بادح العدني

50 الشيخ : وليد بن مقرم ( أبو خالد)

51 الشيخ : صلاح بن علي سعيد العدني ( أبو جعفر)

52 الشيخ : بكري بن محمد اليافعي ( أبو زكريا)

53 الشيخ : صلاح العماد

54 الشيخ : قايد شعلان

55 الشيخ : محمد بن يوسف الريمي

56 الشيخ : صالح الجميلي (أبو عبدالله)

57 الشيخ : حسين بن علي الشراعي ( أبو عبدالله)

58 الشيخ : نبيل العماري

59 الشيخ : وهبان بن مرشد المودعي ( أبو عمار)

60 الشيخ : صالح العيزري

61 الشيخ : عبدالله بن ناجي الحداد

62 الشيخ : عبدالله بن ماطر

63 الشيخ : سعيد الزبيدي النحوي

64 الشيخ : علي عزيب

65 الشيخ : عبدالله ورور

66 الشيخ : محمد العنسي ( أبو عبدالله المصنعي)

67 الشيخ : فارع بن سلمان الوصابي

68 الشيخ : أحمد بن سعيد شفان الأهجري

69 الشيخ : علي بن جابر المعروفي

70 الشيخ : محمد بن مقبل الضبيبي

71 الشيخ : عبدالله القاضي الجياحي ( أبو عقيل)

72 الشيخ : فؤاد الثلايا

73 الشيخ : عبدالله القادري ( أبو محمد)

74 الشيخ : عبدالحميد المقطري

75 الشيخ : محمد بن هبة الزبيدي ( أبو بدر)

................

وبقي غيرهم من المشايخ لم نذكرهم لنسياننا لهم - فليعذرونا - أو عدم معرفه بهم - ولايضرهم هذا -

أما لو أردنا أن نعدد طلاب العلم سوى هؤلاء لتجاوز العدد الألف والألفان والثلاثة بل وأكثر

نسأل الله أن يحفظ على أهل السنة في اليمن دعوتهم وعلمائهم ومشائخهم وطلابهم ومحبيهم
كما نسأله أن يحفظ علماء أهل السنة في كل مكان وزمان.

والحمد لله رب العالمين.

أضف رد جديد