اللغة العربية

[أم عبدالله الوادعية [آلي]]

(69) اللغة العربية

 

                معنى التعريف اللُّغَوي والاصطلاحي

 

 قال ابن القاسم في «حاشية
الروض المربع»(1/32): اللغة:
اللسان.

 وَحَدُّهُ:
أصوات وحروف دالة على المعاني، أو الكلام
المصطلح عليه بين كل قبيلة، من لغِي بالشيء
لهج به، ولغوتَ بكذا:
لفظتَ به وتكلمت.

 

 ثم قال في تعريف الاصطلاح:

 

 والاصطلاح
هو: العرف الخاص،
وهو عبارة عن اتفاق القوم على وضع الشيء.

 ويقال:
إخراج الشيء عن المعنى اللغوي إلى معنى آخر؛
لبيان المراد منه؛ لمناسبة بينهما أو مشاركة
في أمر، أو مشابهة في وصف، أو غير ذلك.

المصدر
https://alwadei967.blogspot.com/2023/12/69.html

[أم عبدالله الوادعية [آلي]]

(70) اللغة العربية

 

هل
اللُّحى، بضم اللام المشددة، أو بكسرها؟

 الجواب:

اللحية-بكسر
اللام-الشعر النابت على اللحيين والذقن وما قرب من ذلك، وهي بكسر اللام.

 وجمعها لِحًى ولُحًى بكسر اللام وضمها، حكاهما
الجوهري. «المطلع على ألفاظ المقنع» (31) للبعلي.

وهذا يدل على جواز
الأمرين: اللُّحى، بضم اللام المشددة و كسرها اللِّحى. والله أعلم.

المصدر
https://alwadei967.blogspot.com/2023/12/70.html

[أم عبدالله الوادعية [آلي]]

(71) اللغة العربية

 
                              أَحَشَفًا وسُوءَ كيلَةٍ

 

حشفًا: مفعول به لفعل محذوف.

والتقدير:
أتعطي.

[استفدته
من دروس والدي الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رَحِمَهُ الله]

 

قلت:
وهذا من ضرب الأمثال.

قال
ابن قتيبة في «غريب الحديث »(2/74): ...وَمِنْه يُقَال ليابس التَّمْر ورديئه: حشف.

 

 وَيُقَال فِي مثل: «
أحشفا وَسُوء كيله».

 أَي:
أتجمع عَليّ أَن تُعْطِينِي رَدِيء التَّمْر وتسيء الْكَيْل.

المصدر
https://alwadei967.blogspot.com/2024/07/71.html

[أم عبدالله الوادعية [آلي]]

(72) اللغة العربية

 

                      إعراب
(أنت أنت)

 

مبتدأ وخبر.

والمعنى محتمل أنه يريد ما
زاد ولا نقص، ومحتمل أنه الرجل الكامل.

[استفدته وقيدته من دروس
والدي الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رَحِمَهُ الله]

 

المصدر
https://alwadei967.blogspot.com/2024/08/72.html

[أم عبدالله الوادعية [آلي]]

(73) اللغة العربية

 

       الأيامى

الْأَيَامَى: جَمْعُ أَيِّمٍ.

 وَيُقَالُ ذَلِكَ: لِلْمَرْأَةِ الَّتِي لَا
زَوْجَ لَهَا، وَلِلرَّجُلِ الَّذِي لَا زَوجَةَ لَهُ، سَوَاءٌ كَانَ قَدْ
تَزَوَّجَ ثُمَّ فَارَقَ، أَوْ لَمْ يَتَزَوَّجْ وَاحِدٌ مِنْهُمَا، حَكَاهُ
الْجَوْهَرِيُّ عَنْ أَهْلِ اللُّغَةِ.

 يُقَالُ:
رَجُلٌ أَيِّمٌ، وَامرَأَةٌ أَيِّمٌ.

[تفسير الحافظ ابن كثير رقم الآية(32) من
سورة النور]

المصدر
https://alwadei967.blogspot.com/2024/08/73.html