الشيخ عبدالرحمن محيي الدين
نصيحة الشيخين عبدالرحمن محيي الدين ومحمد بازمول تجاه الكلام في علماء اليمن
-
كاتب الموضوع - مشاركات: 190
- اشترك في: صفر 1436
-
كاتب الموضوع - مشاركات: 190
- اشترك في: صفر 1436
-
- مشاركات: 77
- اشترك في: صفر 1436
رد: نصيحة الشيخين عبدالرحمن محيي الدين ومحمد بازمول تجاه الكلام في علماء اليمن
بارك الله في جهود أخينا أبي عبدالله ، ما عرفناه إلا واقفا مع الحق من اليوم عرفناه في منتديات الوحيين التي نصرت الحق في تلك الفترة وكشفت غلاة الحجورية وعبدالحميد العربي ، لكن الآن عيب عليها أن تفتح منبرها للطعن فيمن كانت تنصرهم وتنشر لهم وتفتخر بفتاويهم وردودهم في الفئة الضالة الحدادية والمميعة
وعلى كل حال لا يضرنا أمرها وأمر غيرها ،فنحن مع الحق حيثما كان ومع من كان
وما نصح به الشيخان الفاضلان العالمان عبدالرحمن محي الدين ومحمد بازمول حفظهما الله ورعاهما هو عين الإنصاف والحق
والله يا أخوتاه أنا أتامل وأتفكر فيمن يخوض في هذه الفتنة ويتكلم في مشايخنا الفضلاء ، أهل الدعوة والإصلاح ، إلا من هو منطوي على خبث ممن يريد الفتنة أو جاهل من أمثال هذا العكرمي الذي كان في فتنة الحجوري يطعن في مشايخ اليمن ومنهم عبدالرحمن العدني حفظه الله وأنا أنصح له، فلما تجلت حقيقة فتنة الحجوري ، قال : تبت ، والحق مع عبدالرحمن العدني ، واليوم يرجع إلى طعنه القديم ويتربص للطعن وكما قيل " عادت حليمة إلى عادتها القديمة " ، ووجد هو ومن كان على شاكلته هاني بن بريك الداعية إلى تجديد الجمعيات ومداهنة الحزبية ، متنفسا للطعن في علماء السنة والجماعة .
وأيضا هناك صنف أخر ممن يطعن في مشايخنا كانت فترة فتنة الحجوري تربطه بمشايخنا مصلحة إسقاط الحجوري ، فلما أشبع غرضه ووصل إلى مقصوده زال ذلك الإرتباط بالمشايخ وأصبح يطعن في المشايخ ويتعاون مع من يريد إسقاطهم ومنهم عرفات ـ هداه الله ـ
مع إن الرابطة بيننا وبين إخواننا السلفين وخاصة مشايخنا هي رابطة الحق والمحبة في الله والمحافظة على هذه المحبة والتعاون تحت ظلها لا السعي إلى هدمها .
بصر الله شباب الدعوة السلفية بخبث هذه الأصناف .
ولكن في هذا الموقف نريد غيرة أبي قتادة حسام العدني التي عرفناها عنه في منتديات الوحيين ، إذا كان يحب المنهج السلفي وعلماء اليمن كما عرفنا ذلك عنه ، وفقه الله
وعلى كل حال لا يضرنا أمرها وأمر غيرها ،فنحن مع الحق حيثما كان ومع من كان
وما نصح به الشيخان الفاضلان العالمان عبدالرحمن محي الدين ومحمد بازمول حفظهما الله ورعاهما هو عين الإنصاف والحق
والله يا أخوتاه أنا أتامل وأتفكر فيمن يخوض في هذه الفتنة ويتكلم في مشايخنا الفضلاء ، أهل الدعوة والإصلاح ، إلا من هو منطوي على خبث ممن يريد الفتنة أو جاهل من أمثال هذا العكرمي الذي كان في فتنة الحجوري يطعن في مشايخ اليمن ومنهم عبدالرحمن العدني حفظه الله وأنا أنصح له، فلما تجلت حقيقة فتنة الحجوري ، قال : تبت ، والحق مع عبدالرحمن العدني ، واليوم يرجع إلى طعنه القديم ويتربص للطعن وكما قيل " عادت حليمة إلى عادتها القديمة " ، ووجد هو ومن كان على شاكلته هاني بن بريك الداعية إلى تجديد الجمعيات ومداهنة الحزبية ، متنفسا للطعن في علماء السنة والجماعة .
وأيضا هناك صنف أخر ممن يطعن في مشايخنا كانت فترة فتنة الحجوري تربطه بمشايخنا مصلحة إسقاط الحجوري ، فلما أشبع غرضه ووصل إلى مقصوده زال ذلك الإرتباط بالمشايخ وأصبح يطعن في المشايخ ويتعاون مع من يريد إسقاطهم ومنهم عرفات ـ هداه الله ـ
مع إن الرابطة بيننا وبين إخواننا السلفين وخاصة مشايخنا هي رابطة الحق والمحبة في الله والمحافظة على هذه المحبة والتعاون تحت ظلها لا السعي إلى هدمها .
بصر الله شباب الدعوة السلفية بخبث هذه الأصناف .
ولكن في هذا الموقف نريد غيرة أبي قتادة حسام العدني التي عرفناها عنه في منتديات الوحيين ، إذا كان يحب المنهج السلفي وعلماء اليمن كما عرفنا ذلك عنه ، وفقه الله