كل مايتعلق بفاجعة إغتيال الشيخ العلامة عبدالرحمن بن مرعي العدني رحمه الله

أضف رد جديد

كاتب الموضوع
عبدالملك الإبي
مشاركات: 274
اشترك في: شوال 1436

Re: كل مايتعلق بفاجعة إغتيال الشيخ العلامة عبدالرحمن بن مرعي العدني رحمه الله

مشاركة بواسطة عبدالملك الإبي »

الـوداع الحـزيـن
"

أظــلَّ فـؤاديْ نهـارٌ حـزيــنوأرَّقــَ عيـنــيَ لـيـلُ الأنيــن
وأحــرقَ دمـعُ الأسىْ مقلتيفـمـا كـلُ خـطبٍ عـلينا يهون
أفـقنا عـلى قـتلِ شـيخٍ جليلٍعـلى قتــلِ علـمٍ غزيرٍ مبين
وبـدرٌ أضــاء بأرضِ الفـيوشِفـها هوَ قد غابَ من بعدِ حين
رحــيلُكَ ياشـيــخُ هـزَّ البلادَوأعيـا العبادَ فـربيْ المـعين
بكـاكَ الصغـيرُ كـذاكَ الـكبيرُبكـاكَ الصـديقُ كـذاْ الشانئين
أسَـرْتَ القلوبَ بِخُلْقٍ عظـيمٍوعــلمٍ وحـلمٍ وعـقلٍ رزيـن
وكـنـتَ رفيـقاً بأهلِ الهدىوعن كلِ أهلِ الهوىْ لا تَلين
وكـنتَ الفقـيهَ وكنـتَ النبيهَوكنتَ الصدوقَ وكنتَ الأمينِ
فـخيرُكَ قد عـمَّ خلقاً كثـيراًوفـِقهكَ قدْ بانَ في العالمين
فلـو كنـتَ تُفـْدَى أيا شـيخَنَالآثــرتُ أنِّـيْ أكـونُ الدفــين
فــياناظـراً وجـهَ شـيخٍ كريمٍفـمنْ قـبلِ أنْ تدفـنوهُ بطين
رجــوتُكَ وَدِّعـْهُ عنـِّيْ أَخـيْفلسـتُ أطيـقُ الوداعَ الحزين

هذه أبيات كتبت على عجل تعبر عن شيء مما في النفس .
كتبها أخوكم / حمدي الضالعي .
المدينة النبوية
19 / 5/ 1437

#إغتيال_الفقيه_العلامة_عبدالرحمن_العدني


كاتب الموضوع
عبدالملك الإبي
مشاركات: 274
اشترك في: شوال 1436

Re: كل مايتعلق بفاجعة إغتيال الشيخ العلامة عبدالرحمن بن مرعي العدني رحمه الله

مشاركة بواسطة عبدالملك الإبي »

(نعم الجار أنت أباعبدالله)

كان فضيلة الشيخ عبدالرحمن بن مرعي رحمه الله جارا لي لمدة سبع سنين بدماج ،أيام شيخنا الوادعي رحمه الله، كان رحمه الله قمة في التواضع والأخلاق النبيلة ،رقيق القلب ، لايفارق يده مصحفه بعد صلاة الصبح إلى الشروق ،وبعده ماتيسر من مراجعة محفوظه من بلوغ المرام، إذا تكلمت معه لاتجد منه إلا بشاشة الوجه، وطلاقته، رحمه الله
أما عفته وصبره فيعرفه كثير ممن جاوره ،مازال في بالي بيت الطين الذي يسكنه، ولاسقف لحوشه، وإذا جاء المطر تراه يخرج يحمل ترابا على ظهره، ليسد به تلك تلك الفتحات الصغيرة على سطح ذلك المنزل، كي لايتسرب ماء المطرإلى ذلكم المنزل المبني من الطين، فيقوم إخوانه بمساعدته رحم الله أبا عبدالله أتذكره وهو يحمل دبة الغاز على ظهره، من أعلى المزرعة إلى أسفلها ، ثم يعود بها إلى أعلاها مررة أخرى، أتذكره وهو في حلقة شيخنا الوادعي متواضعا بين طلاب العلم، كأنه جاء جديدا لطلب العلم،والذي لايعرفه يظنه لاعلم عنده ،فإذا به يسمع الوادعي رحمه الله قائلا:ماذا ترى في هذه المسألة يا أبا عبدالله ؟فيجيب بما يعلم، فيقول الشيخ مقبل وأنا مع أبي عبدالله فيما قاله، رحم الله الجميع
أتذكره وهو على كرسي التدريس بمسجد دماج القديم، وطلبة العلم بجميع مستوياتهم بين يديه، يدرسهم فقه الكتاب والسنة من كتاب (الدراري المضيئة) أتذكر مشيه مع إخوانه إلى الوادي وجلوسه تحت الشجرة ،ينتظرون سيارة تذهب إلى صعدة ، لأنه لم تكن تلك الأيام السيارات ميسرة كآخر الأيام ،رحمك الله أبا عبدالله عشت عفيفا متواضعا ومت كذلك تبا لأيد غادرة قتلته
قتلت من؟
قتلت عالما يدعو إلى كتاب الله وسنة نبيه
قتلت:معلما للناس الخير
قتلت داعيا إلى الله
قتلت رجلا يسعى في الإصلاح بين الناس
قتلت خطيبا يدعو الناس من على منبر الجمعة إلى التمسك بكتاب ربهم وسنة نبيهم
اللهم عليك بهم اللهم انتقم منهم رحم الله أبا عبدالله وأسكنه الفردوس الأعلىإنا لله وإنا إليه راجعون

كتبه الصومعي عفا الله عنه بمنه وإحسانه


المدير التقني
مدير الموقع
مشاركات: 19
اشترك في: صفر 1436

Re: كل مايتعلق بفاجعة إغتيال الشيخ العلامة عبدالرحمن بن مرعي العدني رحمه الله

مشاركة بواسطة المدير التقني »

جزى الله مشرفنا الغالي عبدالملك الإبي خيرًا على هذه الجمع المبارك


سعيد حبيشان
مشاركات: 9
اشترك في: جمادى الأولى 1436

Re: كل مايتعلق بفاجعة إغتيال الشيخ العلامة عبدالرحمن بن مرعي العدني رحمه الله

مشاركة بواسطة سعيد حبيشان »

كلمة رثائية مطولة وترجمة للشيخ عبدالرحمن بن عمر بن مرعي العدني
ألقاها الشيخ أبوعزيز حسن بن نور المروعي
http://d.top4top.net/m_71m5581.mp3



كاتب الموضوع
عبدالملك الإبي
مشاركات: 274
اشترك في: شوال 1436

Re: كل مايتعلق بفاجعة إغتيال الشيخ العلامة عبدالرحمن بن مرعي العدني رحمه الله

مشاركة بواسطة عبدالملك الإبي »

كلمة الشيخ المحدث عثمان السالمي - حفظ الله - في الجاهل عبدالغني العمري الذي قال أن الشيخ العلامة عبدالرحمن العدني رحمه الله مات حزبيا!!!!

http://olamayemen.com/Dars-18379

#إغتيال_الفقيه_العلامة_عبدالرحمن_العدني


كاتب الموضوع
عبدالملك الإبي
مشاركات: 274
اشترك في: شوال 1436

Re: كل مايتعلق بفاجعة إغتيال الشيخ العلامة عبدالرحمن بن مرعي العدني رحمه الله

مشاركة بواسطة عبدالملك الإبي »

(الشيخ الفقيه عبدالرحمن العدني رحمه الله آية في جمال الخلقة والأخلاق )

بينما الشيخ الفاضل الفقيه / عبد الرحمن بن مرعي العدني - رحمه الله تعالى - يحاضر في أحد مساجد لحج .
جاء رجل من الخلف ليقبل يد الشيخ فرفض الشيخ واكتفى بمصافحته فكان الرجل متعجب من جمال الشيخ وكان يقول : يوسف عليه السلام !يعني أن الشيخ عبدالرحمن كيوسف عليه السلام في جماله !

فاحمر وجه الشيخ خجلا .

إسمع الموقف صوتيا من هنا :
http://cdn.top4top.net/d_0eb8f6a1680.mp3

......
قلت :
وأذكر مرة في عام 1426 أي قبل عشر سنوات ، لما زار الشيخ عبدالرحمن العدني مدينة إب
ركب في أحد باصات الأجرة مع بعض الأخوة في طريقه الى مسجد النور لإلقاء محاضرته فتعجب سائق الباص من جمال الشيخ عبدالرحمن وكان كثيرا مايسارقه النظر من المرآة التي أمامه
وبعد أن نزل الشيخ من الباص رفض أن يأخذ أي أجرة من الشيخ على هذا المشوار
ثم سئل السائق الاخ أركان - هداه الله - : من هذا الشيخ وماهذا الجمال الذي فيه ؟!!

عبدالملك الإبي

#إغتيال_الفقيه_العلامة_عبدالرحمن_العدني


كاتب الموضوع
عبدالملك الإبي
مشاركات: 274
اشترك في: شوال 1436

Re: كل مايتعلق بفاجعة إغتيال الشيخ العلامة عبدالرحمن بن مرعي العدني رحمه الله

مشاركة بواسطة عبدالملك الإبي »

رثاء محب

لم أكن من خواص الشيخ وليس هو من مشائخي ولم أكن من المكثرين لحضور محاضراته كانت جلساتي الشخصية معه قليلة ولكن ماكنت ألاحظه أن هذا الرجل كان إذا تكلم أخذ بمجامع قلبي وانحبست معه كل جوارحي ماكنت أمل من سماع كلامه كان يبهرني بحلو منطقه وبساطة ألفاظه وتحريه للدليل ويشد بصري ماكان ملاحظ على وجهه من مسحات العبادة ونور الطاعة كانت كلماته تنفذ إلى روحي لتسكن فيها تاركة كل أثر حميد كان السامع يلمس من طرحه للمواضيع دين وورع حتى في تلك المواضيع التي قلما ينصف فيهاالإنسان لكونها تنال من عرضه ومكانته إلا أنه كان حذر فيها من نبوء فهم او زلة لسان لاترضي الله جل وعز
كل هذا مع خلق رفيع ودماثة أخلاق مع الآخرين مهماكانت مكانتهم الإجتماعية أوالدعوية كان إذا لقيك ظننت أنك أحب الناس إليه من بساطته وطلاقة وجه ولطف عباراته وإقباله عليك

(فكما أن لله الربوبية بكل معانيها يجب أن تكون له الأولوهية بكل معانيها) كانت هذة أولى الكلمات التي سمعتها منه في حياتي ولازال صداها يتردد إلى اليوم في داخلي وكأنه يقولها الآن أمامي كان أنذاك في العشرينيات من عمره قالها في أحد مساجد منطقة كريتر وهو يحاضر على التوحيد أذكره تماما كيف قالها كان يتكلم بحماس منقطع النظير تتدافع الكلمات من لسانه كالسيل الجارف غيرة على التوحيد ورغبة في إزالة كل معالم الشرك وشوائبه لقد قالتها جوارحه قبل أن يقولها لسان كان واقفا بكل ثقة وشجاعة يحاضر وقد امتلأ المسجد وأغلقت الطراقات من كثرة الحاضرين كان لهذة الكلمة عظيم الأثر في حياتي
أبوعبدالله عبدالرحمن بن مرعي حبيب البررة وقتيل الفجرة صاحب الخلق الجم وبهاء الطلعة الرجل الذي إن عايشته رأيت الإسلام ممتثلا أمامك بعقائده وأخلاقه وأدابه ولانزكي على الله أحد والله حسيبه
كان أبو عبدالله مدرسة ينهل منها الموفق الكثير من الدروس والمواعظ والعبر ينهل من فعله كما ينهل من قوله وصمته كان مدرسة في التوكل والثبات أمام الفتن والمحن كان آية في تطبيق قول الله عزوجل (ومن يتق الله يجعل له مخرجا) فقد تعرض هذا العَلم لكثير من البلاءوالظلم من أصحاب القلوب المريض والأفكار الرديئة وأرباب التقليد الأعمى والمتأولون بعلم وبجهل فخرج منتصرابغير ضجيج أوصراخ رغم الأمواج العاتية التي كان يصارعها فتوقن حينها أن بين هذا الرجل وبين الله شيء من الصدق والدين لم يفقهه الشانئون والأمر كما قال الأول

من لي بمثل سيرك المدلل ** تمشي رويدا وتجي في الاول

كان قتله فاجعة ومصيبة بكل ماتحمله الكلمة من معنى فاجعة صعقت القريب والبعيد والموافق والمخالف ملأ قلوب محبيه بالحزن العميق بكاه الكثير ممن لايعرفه واهتزت بموته عدن بل واليمن والجزيرة وسقطت بموته الكثير من الآمال لكنّ أقدار الله لامناص منهاولامهرب ولله الأمر من قبل ومن بعد

فكأن قلبي قبره وكأنه ** في طيه سر من الاسرار

أشكو بعادك لي وأنت بموضع ** لولا الردى لسمعت فيه سراري

والشرق نحو الغرب أقرب شقة ** من بعد تلك الخمسة الاشبار

جاورت أعدائي وجاور ربه ** شتان بين جواره وجواري

أبكيهِ ثمَّ أقولُ معتذراً لهُ ** وُفِّقْتَ حينَ تركتَ ألأم دارِ

أُخفي من البُرَحاءِ نَارا مثلَ مَا ... يُخفي من النارِ الزنادُالواري

وأُخفِّضُ الزَّفَراتِ وَهِي صواعدٌ ** وأُكفكفُ العَبَراتِ وَهِي جَوارِ

وأكُفُّ نيرانَ الْأسى ولربَّما ** غُلِبَ التصبُّرُ فارتمتْ بشَرارِ

والنفس إن رضيت بذلك أوأبت ** منقادةٌ بأزمّة المقدار

ماأجمل آثآرك الحميدة ياأباعبدالله حتى موتك كان فيه الكثير من الدروس والعبر لنا وممانحسبه من عاجل بشراك

كلام ورثاء :
أبو مالك الدعيسي
حفظه الله تعالى ورعاه

#إغتيال_الفقيه_العلامة_عبدالرحمن_العدني


كاتب الموضوع
عبدالملك الإبي
مشاركات: 274
اشترك في: شوال 1436

Re: كل مايتعلق بفاجعة إغتيال الشيخ العلامة عبدالرحمن بن مرعي العدني رحمه الله

مشاركة بواسطة عبدالملك الإبي »

مرثية في العلامة الفقيه /عبدالرحمن العدني رحمه الله وأسكنه فسيح جناته
وهي بعنوان :
آلامٌ وأحزان ــــــــــ بِرِثاءِ فقيهِ اليمن عبدالرحمن

من الفيوش خبرٌ أزعجني وأبكاني

وأوجــع قلبــي وهــزَّ كيــانــي

فوالله لقدضاقت عليَّ نفسي حين أتاني

وضاقت عليَّ أرض ُ معبرٍ وجهران

فلم تكاد تُصَدِّقُ الخبر أُذْنَاني

حتى علِمتُ أنه حقٌ ليس عنه دورانِِ

ألا وهو قــتل فقيه بلــدِ الإيمانِ

أعني ابن مرعي ذاك العالم الرباني

هو الداعي إلى كتاب الله وسنة العدنانِ

فانْعِم بذاك من رَجلٍ وانعِم به من إنسانِ

فقلت اكتب يا قلــمي ويا بناني

فقد عجز عن التعبير فمي ولساني

فقال لــي لــبيــك مع الــنُقــصانِ

فلا أستطيع أكتب كلُ ما في جِناني

فصــبراً يــا أهل سنــةِ العدنــانِ

فهذهِ هي حكمة ربِنا الرحمنِ

فاصبروا وتحملوا لِما حصل من العدوانِ

واثبتوا وتجلدوا لِحوادث الأزمانِ

فجزاكَ ربــي أيها الشيــخ إحسانَ بالإحسانِ

وجزاك رحمــةً منــه والغفــرانِ

إن كنت مِتَّ فقد مِتَّ على الإيمان

فهنيئاً بتلك الموتــةِ لِــكُلِ إنسانِ

إن كُنتَ مــِتَّ فقــد خــلَّفت خِيرةَ الأثــمانِ

عِلــماً وأخــلاقــاً وطــلاباً من كهولٍ وشُبَّــانٍ

فتباً لِقاتلِكَ من شَــقِيٍّ وفتــَّانِ

وتباً له من سفيهٍ غادِرٍ وجبانِ

فيا أيها القاتلُ يا خادمُ الشيطانِ

فأهــلاً وسهلا ً بــك إلى النيران ِ

فقد هدمت اليوم صرحاً من ذهبٍ ومرجانِ

فَخِبتَ وشقيــتَ يا أخــا الطُغيانِ

فأنت صاحبُ المــجوسي عابــدِ النيرانِ

وكذا ابن مُلجِم ومن قتل عثمانِ

فقد فرِح بموتك أيها الشيخُ كلُّ جبانِ

كل من اتبع هواه وعصى الرحمنِ

أما أهل الـتُقى والدين والإيمانِ

فقد أزعج قلوبهم الخبر وشتَّتِ الأذهانِ

فقالوا لك الحمد يا حكيمُ يا منَّانِ

على كلِّ مُصيبةٍ فمِنَّا الصبر والإذعانِ

فما يزيـدنا موتُك إلا تمسُكاً بالفرقانِ

وكذا بسنة أحمدٍ وعضَّاً عليها بالإسنانِ

سنسير على سُنة المصطفى مهما كانت الأثمانِ

ونثبت عليها في الســرِ والإعــلانِ

ولا يَضُرُنا عمــلُ كلِّ باغٍ وخوَّانِ

إحنا جنــود ُ الله في كلِّ مكانِ

سنحمل السنةَ الغرَّاءِ على الأجفانِ

وكذاك نفديها بــالأرواح والأبــدانِ

إن كان الشيخُ مــات وأُدخِــل في الأكــفــانِ

فقد انتفع به كثــيرٌ من العــربِ والعــُجمــانِ

فيا طاعِناً في الشيخ أما آن لك أما آنِ

أن تسكــتَ وتتــركَ السفهَ والهذَيانِ

وأخيراً نُعزِّي أهلَ الفيوشِ بالأحزانِ

التي حلت بهم فالــصبر يا إخواني

ونُعزِّي أهل سنةَ المختارِ في كُلِّ مكانِ

في كل قُطْرٍ من الأقطارِ والبُلدانِ

وكذا نُعزِّي ابنَ مرعــي الثــاني

عبدُالله خيرُ خَلَفٍ لِخيرِ فاني

وختمُها صلوا على النبي عدد ما رُفِعَ الأذانِ
وعدد ما لمع البرقُ في شامٍ وفي يماني .

من كلمات الشاعر /
أبو همام الحمري البيضاني .

كُتِبت بعد عصر يوم الأحد.
ــــــــــ 1436/ 5 / 21 ھـ. ــــــــــ
بدار الحديث بمعبر حرسها الله.


كاتب الموضوع
عبدالملك الإبي
مشاركات: 274
اشترك في: شوال 1436

Re: كل مايتعلق بفاجعة إغتيال الشيخ العلامة عبدالرحمن بن مرعي العدني رحمه الله

مشاركة بواسطة عبدالملك الإبي »

رؤيا وبشارة لشيخنا الفقيه العلامة عبدالرحمن العدني رحمه الله

رأيت اليوم الشيخ عبدالرحمن العدني .
في المنام وكان لحافه احرام وليس ثياب
انا ظننته كفن ولما قربت منه رأيته مكفن بالاحرام وكان لابسا ثياب( بجامة نوم) ومغطاء بالاحرام
ولما قربت منه اكثر رأيته يتلو قول الله تعالى (مع الذين انعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا)

كتبه : عبدالرحمن بن فيصل بن عبده قائد الحاشدي
1-جمادى الآخرة - 1437هـ

#إغتيال_الفقيه_العلامة_عبدالرحمن_العدني

أضف رد جديد