تزكية إمام العصر بالجرح والتعديل بحق ربيع بن هادي المدخلي لشيخ أسامة العتيبي

[محمد باوزير]

[ رسالة الشيخ محمد بن ربيع إلي بخصوص الشيخ أسامة العتيبي ]



بسم الله الرحمن الرحيم :

هذا نص رسالة الشيخ محمد بن ربيع إلي عبر الخاص ، بخصوص ما قاله الشيخ ربيع - حفظه الله - عن الشيخ أسامة العتيبي :

قال الشيخ محمد بن ربيع حفظهما الله :
[العلامة ربيع وصل المدينة والليلة ليلة الأحد 12 ربيع الثاني 1436 كان جالسا في مكتبته بعد صلاة العشاء وعنده بعض طلاب العلم وانا جالس الى جواره فسأله الأخ الجزائري جمال أبو معاذ عن الشيخ أسامة عطايا وكان حاضرا هل هو سلفي؟ فأجاب العلامة ربيع كيف لا؟ هو سلفي ومجاهد فقلت للحاضرين: اشهدوا .
الشيخ ربيع اليوم جدد تزكيته لأسامة عطايا.
كتب وشهد : أبو خالد محمد ابن الشيخ ربيع.
١٢/ ٤/ ١٤٣٦هـ]

هذا نص رسالة الشيخ محمد بن ربيع إلي ، وإنما أنا ناقل ، فأرجو ألا يزعجني أحد بالرسائل الخاصة ، ومن كان عنده شيء فليراسل الشيخ محمد بن ربيع حفظه الله .

كتبه أخوكم : أسامة الفرجاني

منقول

[أبوأنس بشير الجزائري]

أسامة عطايا ليس بعتيبي هذا أولا كما هو معلوم من حاله في النت .
عطايا من أسفه الناس في المنتديات وعرف في الساحة بالطيش والكذب والتصدر والعجلة وقد جرحه علماء السنة ومنهم العلامة عبدالعزيز الراجحي ـ حفظه الله ـ
فمن الغش للأمة الإسلامية أن يربط به الشباب الإسلامي ، فالرجل فوضوي ، وهو لعبة بيد أعداء السنة
حاله حال عبدالحميد العربي الجزائري فهما عملة واحدة في الخفة والكذب والتصدر وحب الرياسة والظهور مع ما هما فيه من الجهل في تحقيق المسائل العلمية والمراوغة ، فلا يطمأن إلى أمثال هؤلاء ؟!!!!
وقد تعلمنا واستفدنا من الشيخ ربيع المدخلي ـ حفظه الله ورعاه ـ أن الرجل تزكيه اعماله ، والكذاب ساقط العدالة

[أبو أنس جواد المغربي]

نعم كلام أخينا بشير في غاية الدقة فالرجل كذاب ومتلون صاحب مصلحته ومتصدر بل ويفتي في النوازل وكلام الشيخ عبيد وغيره من مشايخ السنة فيه حق وصواب لأنه جرح مفسر بأدلته
قال الشيخ العلامة عبيد الجابري - حفظه الله :


بسم الله والحمد لله وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين :

أحمد بن عمر بن سالم بازمول وأسامة بن عطايا كلاهما فتان ، لا يوثق منهما ، إلا أن أسامة كذاب مغرور ، لاعهد له ولا وعد .

ويشترك الإثنان في مُهيجة الفتن وأنهما من شيوخ الفجأة الذين مضت عدة سنين ولم يعرفوا .

هذا ما تلخص عندي من حال الرجلين فلا تغتروا بهما ولا تغتروا بمن زكاهما

فلا يزكيهما إلارجل لا يعرف حالهما أو أنه يعجبه حالهما .

وصلى الله وسلم على نبينا محمد.

11/محرم/1436للهجرة